كان الفرنسي بيير جوزيف ليرو هو من استخرج هذا الجزيء لأول مرة في عام 1829. وهو موجود في العديد من النباتات ، ويمكن أن يكون صناعيًا أو طبيعيًا في مستحضرات التجميل.
مطهر.
يعمل حمض الساليسيليك كمطهر قوي، ويمنع نمو البكتيريا المسببة لحب الشباب للحصول على بشرة أكثر صحة ونقاءً.
مُنقّي.
يعمل حمض الساليسيليك كمقشر لطيف، حيث يزيل خلايا الجلد الميتة ويحفز تجديد الخلايا، مما يسمح له بتنشيط البشرة الباهتة والمتعبة ويكشف عن بشرة أكثر إشراقًا.
مهدئ.
يُظهر حمض الساليسيليك خصائص مُهدئة من خلال تأثيره على أعراض الالتهاب. فهو يُخفف من ردود الفعل الالتهابية المُسببة للبثور المؤلمة والاحمرار المُصاحب لحب الشباب، مُوفرًا بذلك راحةً فعالةً وواضحةً.
مُحسِّس للضوء؟
وهذا يجعله مناسبًا للاستخدام صباحًا ومساءً. ابدأي بتقييم احتياجات بشرتكِ الفريدة من خلال اختبارنا التشخيصي، ثم اكتشفي المنتجات المناسبة لروتين عناية بالبشرة فعال وشخصي.